قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية "ماريا زهاروفا" في تعليق لها على مناورة "المدافع الصامد 2024" التي سينظمها حلف شمال الأطلسي: "إن إجرائها في مناطق قريبة من الحدود الروسية أمر استفزازي"، وأضافت  إن "هذه الخطوة تهدف عمداً إلى تفاقم الوضع وتزيد من مخاطر الحرب، ويمكن أن تكون لها عواقب مأساوية على أوروبا".

وأشارت زاخاروفا إلى أن روسيا لا تنوي مهاجمة دول الناتو.

هذا ويذكر أنه انطلقت في اليوم الماضي مناورة Resolute Defender 2024، وهي أكبر مناورة عسكرية لحلف شمال الأطلسي بعد الحرب الباردة. (İLKHA)